مقتدى خاضع للأحضان الإيرانية
أن مقتدى متنعم في الأحضان الإيرانية التي احتضنته لكي تحقق مأربها وباع كل الوطنيات التي يدعي بها وبمتاجرته بدماء الكثير من العراقيين أذا ماذا تفسر قبول مقتدى لترشيح المالكي لولاية ثانية إلا انه خاضع للأحضان الإيرانية أذا أنتم عبارة مجموعة عن جهله كل قيادتكم أمرها بيد طهران انتم عبارة عن مجموعة دمى تحرككم بما تشاء واثبت للعراقيين إنكم ماعندكم أي ثوابت وما جنى العراق منكم الا الدمار والخراب انتم لاخير فيكم انتم من دعم الإرهاب وأجج الطائفية سابقا تقولون جعفري واليوم المالكي وغدا الله العالم من تريده ايران منكم ...
يا إتباع مقتدى العميل كفاكم عاطفة حكموا عقولكم لاتغركم نسبه ولاصوته العالي ولاكلماته الرنانه ( حبيبي ) أو ( لو صح التعبير ) وغيرها ....