هل يتمتع مناف ناجي بنفس المنزلة التي يتمتع بها عبد المهدي والصافي عند السيستاني
عجزت الاقلام والالسن عن احصاء الجرائم والفضائح والاخفاقات والاغتلاسات والولائات الخارجية وسوء الادارة لكلا وكلاء الامام السيستاني في كربلاء عبد المهدي والصافي
ولكن النتيجة جائت ع**ية وازداد تعلق وشغف الامام السيستاني بهما وبادارتهما الطائفية
حتى تلوتها فضيحة لوكيل آخر ولكن ليس وكيلاً في كربلاء بل في العمارة وساء من تعقيد هذه الفضيحة تزايد الادلة والشهود واعترافات الضحية بالاضافة الى المصورات الفوتغرافية والرسائل والمكالمات الهاتفية
فثيرت الضجة وحصلت زوبعة اعلامية ولازالت منذ ثلاث اسابيع واستنكرت العشائر الجنوبية واقيمت الكَعدات العشائرية وفصلت أسر الضحايا بفصولات خيالية لطمطمة القضية وانتشر خبرها بالصحف والمجلات والاذاعات الاخبارية والرسمية وتدخلت وزارة الداخلية وفرضت غرامات وعقوبات واحكام قضائية بحق مثيريها وناشريها ومذيعيها
في الماضي واللاحق
وبالرغم من ذلك كله لم يستسلم الامام السيستاني ويتخلى عن وكيله السيد مناف الناجي
ماهي الاسباب والدوافع والغايات والاهداف والمبررات عند السيستاني
دعونا نبحوش في تاريخ السيد مناف ناجي الاسود لنمسك ببعض الخيوط لتوصلنا للحقيقة المجهولة عن الجميع
يذكر ان اكثر مذيعات قناة الفرات السيستانية تتلمذن وتخرجن من حوزة العمارة الدينية !
وان أكثر مفتشات الحضرة الحيدرية في النجف ومفتشات الحضرتين الحسينية والعباسية في كربلاء ايضاً تتلمذن وتخرجن من حوزة العمارة الدينية
بالاضافة الى أربع فتيات يمارسن الان الخدمة في بيت الامام السيستاني تخرجن أيضاً من حوزة العمارة الدينية
أذن هي ياسيد مناف الناجي قبضة حديدية قبضت بها أفواه السادة والقادة والزعماء والعباقره وأصحاب الحل والعقد
منقول
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
