محمد رضا السيستاني يأخذ دور مناف ناجي في إنتاج الأفلام الإباحية ويصر على تقديم الأفضل؟
في الوقت الذي كُشف أمر الناجي وكيل السيستاني بخصوص جارته الزانية وهو يمارس معها الفجور والفسوق في البراني التابع لمرجعية السيستاني وبعد ان خلع العمامة السوادء المبطنة بإبليس الكافر قبل ان يمارس لحظات التخلي عن الإنسانية والمبدأ في البراني التابع للسيستاني .... قبل ان يدخل في ولاية أستاذه الأكبر الشيطان اللعين وهو مُثقل بالآثم والكبائر .... قبل ان يكون في خانة من سوف يصليهم الله بناره التي أعدها لهؤلاء الخونة في يوم لا ينفع مال ولا بنون .... وبعد ان أراد الله ان يفضحه للعيان وهو متلبس بأشد بالموبقات حتى يكشف الناس حقيقة هذه المرجعية التي طالما تربعت على أكتاف السذج الذين لا يفرقون بين الناقة والجمل .... تصدى لإنتاج هذه الأفلام النجل الأكبر للمرجع المبجل "محمد رضا السيستاني" هو وزوجة الناطق الرسمي باسم مرجعية السيستاني "الخفاف" حتى أنتجوا فلم جديد يخص الشباب المراهق تحت عنوان " هوليود والديمقراطية" وهذا الفلم الأول لمحمد رضا السيستاني مع الفاجرة الجديدة التي أجادت في عملها الجديد ,يذكر ان المبالغ التي صرفت على هذا الفلم ضخمة جداً لأن النجل الأكبر للسيستاني أصر ان ينتج الفلم على أحسن حال خلاف وكيل السيستاني في ميسان مناف ناجي الذي لم يعتني بإنتاج فلمه الأول مع جارته الفاجرة التي قُتلت من قبل أبناء عمها بعد ان عرفوا بفجورها وفسوقها ..... وبعد ان عرض الفلم على شركات هوليود حقق الفلم نجاحاً كاسحاً لما حققه مناف ناجي حتى وصفه مدير شركة هوليود بأنه الاتيكيت العراقي الذي لا يوجد له مثيل ...........
منقول للأمانة العلمية